الطهاة المشاهير لا يطبخون فقط

يلتزم بعض الطهاة المشهورين بكتب الطبخ الخاصة بهم والبرامج التلفزيونية ، وبعضهم يضفي اسمًا على بعضهم ويذهب البعض إلى المسار الكامل لإنتاج خط من المنتجات. ولكن مثل العديد من الشخصيات الرياضية التي تجني أموالًا أكثر بكثير من موافقاتهم من رياضاتهم ، يبدو أن العديد من الطهاة قد ضربوا الأوساخ المدفوعة باستخدام خطهم الشخصي من الأدوات وأجهزة الطبخ وخطوط التوابل. تبدو القائمة بلا نهاية ، ولكن هنا من يتصدر موكب الضرب:

مايكل شياريلو - يبدو طاه الأطعمة الإيطالي سعيدًا بمزرعة عائلته ، ومطعم نابا وكتب الطهي الحائزة على جوائز ، وكل ذلك يجعله مشغولًا.

غاي فييري - صاحب مطعم متوحش ونابض بالحياة ونجم شبكة الغذاء ، يقوم بصياغة مجموعة بسيطة من أدوات المطبخ وأدوات المائدة والقمصان على موقعه على الإنترنت.

راشيل راي - تشتهر بشخصيتها المبهمة والشخصية الضاحكة أكثر من طبخها ، وهي تعرض مجموعة من أدوات المطبخ وأدوات الطهي والمخبوزات ، وهي سخرية لأنها أول من أخبرك أنها لا تخبز.

جورج فورمان - الملاكم السابق المحبوب الذي تبع خطى رون بوبيل وصقور شواياته الخاصة الناجحة بشكل لا يصدق.

مارثا ستيوارت - صناعة ضخمة في نفسها ، مع مقاطع فيديو وكتب طبخ وبياضات وحتى مجلتها الخاصة.

جيادا دي لورينتيس - باتباع مارثا ستيوارت ، هي شركة حقيقية مع أدوات الطبخ الخاصة بها ، والأدوات ، وكتب الطبخ ، وقد دخلت حديثًا في مجال المطاعم.

تبيع بولا دين - ساوثرن كوك مجموعة واسعة من الأدوات وأدوات الطهي والأواني بالإضافة إلى المخبوزات ، وبالطبع مطعم سافانا الشهير (الغريب عن خطها هو طبق زبدة كبير).

Bobby Flay - يفضل مسار كتب الطهي والمطاعم ولكنه يبيع خطًا بسيطًا من معدات الشواء المخفضة بما في ذلك (لا غرابة هنا) أواني صلصة الشواء المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ مع فرشاة سيليكون مدمجة.

إينا جارتن - تركز على كتب الطهي (وزوج جيفري) ولكن يمكنها بالتأكيد الاستفادة من شاكر الملح بحجم كينغ.

جوردون رامزي - مشغول بشكل لا يصدق ببرامجه التلفزيونية وكتب طبخه ومطاعمه ، وهو يؤيد خطًا بسيطًا من أدوات المائدة لعملاق الصين البريطاني الملكي دولتون ، إلى جانب أدوات المائدة.

جيمي أوليفر - بريت هادئ ومتواضع يبيع مجموعة واسعة من أدوات المطبخ.

نيجيلا لاوسون - كاتبة الطعام البريطانية ومضيفة الطهي الشهيرة لديها خطها الخاص بها من أواني الطهي وأدوات الطبخ والأواني.

Emeril Lagasse - الشيف المحبوب على غرار نيو أورليانز ، مضيف عروض الطبخ الشعبي وصاحب المطعم ، يقدم مجموعة واسعة من الصلصات والتوابل بالإضافة إلى أدوات المائدة عالية الجودة.

بول برودوم - رئيس الطهاة في نيو أورليانز الذي اخترع عمليا طهي كريول وكاجون ، جعل بصماته مفهومة ليس فقط كطاهٍ ناجح وصاحب مطعم ولكن خلق خطًا واسعًا من التوابل والمخللات.

Wolfgang Puck - يفعل كل شيء ، مع المطاعم والمنتجات الغذائية وأدوات الطهي (خطه من الأطعمة المجمدة التي قصفت بضع سنوات - لا يمكن الفوز بها جميعًا).

توماس كيلر - الشيف والمطعم من الطراز العالمي ، يبيع مجموعة باهظة الثمن من أواني الطهي من خلال ويليامز سونوما تسمى TK (من الواضح أنها ليست لمن لديهم ميزانية).

بول بوكوز - يعتبر الطاهي الفرنسي أن "أبو فن الطهي" يدير سلسلة من أدوات الطبخ والمطاعم والمنتجات الغذائية وحتى مجموعة طهي مزدوجة للفرن للطهاة المحترفين فقط (أو أولئك الذين يستطيعون التظاهر بأنهم).

جاك لالان - المعلم الأكثر شهرة في مجال التلفاز المبكر في أمريكا ، أحدث ثورة في صناعة العصير ولا يزال اسمه على خط العصائر.

ولا يمكن لأحد أن يحسب رئيس عشاق الطعام توماس جيفرسون ، الذي فاته القارب بنحو قرنين مع أول صانع آيس كريم فرنسي ، والذي اكتشفه في فرنسا وأعاده إلى أمريكا في أوائل القرن التاسع عشر.

للأسف ، لم يعد معنا العديد من المهنيين المذكورين أعلاه ، لكن إرثهم لا يزال يعيش في خطوط منتجاتهم.

لذا يبقى السؤال الكبير: هل يصمم هؤلاء الطهاة منتجاتهم ويختبرونها حقًا ، هل يقومون ببساطة بإقراض أسمائهم ، أم أنهم مدراء صغار للإنتاج والتسويق؟ لا أحد يتحدث. هل الثمن باهظ الثمن من الاقتصادي ، أم أن المستهلكين يدفعون مقابل اسم باهظ الثمن؟ إنه تخمين أي شخص. ولكن في رأي هذا المؤلف المتواضع ، فإنها تريد بالتأكيد أن "تجرب قبل أن تشتري" ، ثم ربما تلتصق بسكين تقشير قديم جيد ، وشحم مرفق صغير ، والأواني والمقالي التي استخدمتها والدتها.